(تعريف بالبرنامج بصوت ودود)
أهلاً بكم مستمعينا في بودكاست خفيفة (توقف) برعاية سونديلز (توقف)
إليكم قصتنا اليوم للكاتب شوقي عبد الحكيم (توقف) عن الأميرة ذات الهمة (توقف)
(صمت لمدة ثانية واحدة ثم تغيير نبرة الحديث إلى نمط القصص )
لم يكن دور المرأة في التاريخ العربي دورًا هامشيًّا؛ (توقف) فلطالما كانت عضوًا فاعلًا (توقف) في مجتمعٍ كابَدَتْ فيه الكثيرَ ليُعترَف بدورها،(توقف) ومن بين هؤلاء النساء اللاتي كُتِبت سيرتُهن بماء الذهب (توقف) كانت الفلسطينية (فاطمة بنت مظلوم الكلابيّ) (توقف) أو (الأميرة ذات الهمة) (توقف) - كما عرَّفَها مَنْ عاصَرَها- (توقف) تلك الفتاة التي خبَّأها أبوها (توقف) وحزنَ لخسارته مقاليدَ الحكم بولادتها، (توقف) لكنه لم يكن يعلم أنها ستخوض معارِكَها بشجاعةٍ وسطَ الرجال، (توقف) وستصل بانتصاراتها إلى أَسْر الإمبراطور الروماني في أوجِ الحروب بين العرب والروم؛ (توقف) لتدخل على رأس الجيوش العربية إلى القسطنطينية، (توقف) وتصبح أكثر ملوك العرب في عصرها سعةً ونفوذًا.(توقف) إنها سيرة ملحمية تاريخية(توقف) يأتينا «شوقي عبد الحكيم» بالقبس اليسير منها، (توقف) نرافق فيها (الأميرة ذات الهمة) (توقف) وفارسها (سيد البطال) وخبايا انتصاراتهما معًا.(توقف)
(صمت لمدة ثانية واحدة ثم تغيير نبرة الحديث إلى النمط التحفيزي)
شكراً لحسن استماعكم (توقف) وإلى لقاء جديد من القصص التراثي (توقف)
(أسلوب دعائي أكثر حماسة)
سونديلز (توقف) منصة التعليق الصوتي