(تعريف بالبرنامج بصوت ودود)
أهلاً بكم مستمعينا في بودكاست خفيفة (توقف) برعاية سونديلز (توقف)
نقدم لكم اليوم قصة بعنوان (توقف) نهاية السلطان أيبك (توقف)
(صمت لمدة ثانية واحدة ثم تغيير نبرة الحديث إلى النمط القصص الهادئ)
أسلمتْ مصرُ قيادَها للمعز، وتخلص من القوى المناوئة له، (توقف) وكان من المنتظر أن تنعم البلاد بالهدوء (توقف) بعد الفوضى والقتال، (توقف) وينعم هو بزعامة بلد له شأن، (توقف) ولكن ذلك لم يدم، (توقف) ودخل في صراع مع زوجته شجرة الدر (توقف) زاد من ضراوته عزمه على الزواج من إحدى بنات البيت الأيوبي، (توقف) وبدأ يفكر في الخلاص منها، (توقف) غير أنها كانت أسبق منه، (توقف) فدبرت مؤامرة لقتله (توقف) في (24 من ربيع الأول 655هـ الموافق 11 من إبريل 1257م) (الرابع والعشرين من ربيع الأول (توقف) عام ستمائة وخمسة وخمسين من الهجرة (توقف) الموافق للحادي عشر من إبريل (توقف) عام ألف ومائتين وسبعة وخمسين من الميلاد). (توقف) ثم لم تلبث هي الأخرى (توقف) أن قُتلت بعده بأيام قليلة. (توقف) وبعد مقتله (توقف) تعصب المماليكُ لابن سيدهم “نور الدين علي” بن أيبك (توقف) ، وكان في الخامسة عشرة من عمره، (توقف) وأقاموه سلطانا على البلاد، (توقف) ولمّا تعرض الشرق الإسلامي لخطر المغول الذي اجتاح الشام (توقف) وأصبحت مصر على مقربة من هذا الخطر، (توقف) قام “قطز” نائب السلطنة بعزل السلطان الصغير، (توقف) وتولى الحكم لمواجهة الخطر المغولي الداهم (توقف)
(صمت لمدة ثانية واحدة ثم تغيير نبرة الحديث إلى النمط التحفيزي)
شكراً لحسن استماعكم (توقف) وإلى لقاء جديد مع قصة جديدة (توقف)
(أسلوب دعائي أكثر حماسة)
سونديلز (توقف) منصة التعليق الصوتي