دورة تدريبية في اللغة العربية

محاور الدورة

من المهارات النحوية والصرفية التي تتناولها هذه الدورة

- الجملة بنوعيها، وركنا كل نوع منهما.

- النواسخ الفعلية والحرفية التي تدخل على الجملة الاسمية.

- مرفوعات الأسماء، ومنصوباتها، ومجروراتها.

- إعراب الفعل المضارع - صحيحا، ومعتلا - في حالاته الثلاث: ( الرفع، والنصب، والجزم )، والأفعال الخمسة.

- التوابع:( النعت، والبدل، والتوكيد، والعطف).

- الأساليب بأنواعها (من مثل: الشرط، والاستثناء، والمدح والذم).

- الممنوع من الصرف.

- إسناد الأفعال (الصحيحة والمعتلة) بأنواعها الثلاثة - الماضي، والمضارع، والأمر - إلى الضمائر.

- العدد.

أسلوب التدريب

- يبدأ التدريب بإجراء تقويم أوّليّ لقياس مستوى المتدرب في اللغة، ومعرفة المهارات التي يمتلكها، وتلك التي يفتقدها.
2- تقديم أمثلة توضيحية للمهارة المستهدفة، واستنباط القاعدة النحوية الضابطة لها من تلك اأمثلة.
3- تكليف المتدرب مهمة تطبيقية على كل مهارة، في صورة ورقة عمل يجيب عنها، ويعيد إرسالها إليِّ للاطلاع وإبداء الملحوظات عليها... وهكذا مع كل مهارة.

مدة التدريب

الحد الأقصى للدورة ثلاثة أشهر، قد تختصر إلى أقل من ذلك، بحسب نشاط المتدرب، وسرعة تجاوبه مع المهام التي يكلَّف أداءها.

عدد المهام التدريبية

حوالي خمس عشرة مهمة تدريبية.

لما كان المعنى في اللغة العربية يتأثر بتغير حركة الحرف في بنية الكلمة، فإن امتلاك المهارات النحوية والصرفية يعد ضرورة تعين المتدرب على إتقان أدائه صوتا وكتابةً؛ ولذا تعد هذه الدورة رافدا يمدّ المتدرب بما يعينه على الأداء الصوتي بلغة عربية رصينة، يتضافر فيها جمال النص مع رونق الإلقاء.
والمأمول في هذه الدورة (بإذن الله) أن يخرج المتدرب منها بحصيلة من المهارات اللغوية العالية المستوى ، إذا أحسن الاستفادة من خبرات المدرب، حيث إن اللغة العربية تخصصه، وقضى حياته العملية معلما، ثم رئيسَ قسمٍ لها، ثم موجها فنيا للغة العربية في وزارة التربية بإحدى الدول العربية، ومدربا لمعلمي اللغة العربية ورؤساء أقسام اللغة العربية فيها، ومشاركا في تأليف بعض الكتب التربوية في اللغة العربية بها.

القواعد النحوية

للجميع

استعداد المتدرب، ورغبته في تحصيل القواعد الضابطة لسلامة اللغة، وتطوير مستواه اللغوي.

جميع الفئات على اختلاف الأعمار.