الجمال المعماري بالطابع الإسلامي في مدينة القدس يتجلى في كل أرجائها، هناك شرق المسجد الأقصى، يقبع مصلى باب الرحمة، والذي يعود إلى العصر الأموي، تجاوز عمره اليوم 1300 عاما، طابع المكان بأقواسه وحجارته المنقوشة، يبث في رواده السكينة، حتى الحمائم وجدت في المكان الرحمة والملاذ بنى الأمويون باب الرحمة ليكون بابًا مشتركًا بين سور القدس والمسجد الأقصى الشرقي، وباب الرحمة قدس في المعتقدات المسيحية على أنه الباب الذي دخل منه السيد المسيح عليه السلام أغلق القائد صلاح الدين الأيوبي باب الرحمة بعد تحرير القدس لأاغراض أمنية، وحول الباب إلى مكان للصلاة