في رقعه ما على هذه الخريطه توقظ السماء نجومها كل ليله ،لتنحني بنورها وتضئ ليل ذلك الساهر المثابر المبادر ، ذلك الذي شغله الطموح واشعل حواسه، فكرس له كل ما فيه من نبض وغايه ، الى ان تجلت واصبحت حقيقه فسافر اثرها ليضئ عتمه الدرب للاخريين هنا وهنا وهناك، ليبحر تاره في الطب والصحه وليهم تاره في الهندسه والتكنولوجيا ويبدع في رياده الاعمال والاعلام ويبادر في البحث العلمي وليبلغ اعلاها وذورتها في خدمه مجتمعه واهله وناسه ،جميعهم روادنا رواد الشباب العربي ساهمو معنا بالاضافه الى بصماتهم وابداعاتهم لنحتفي بهم ونثري بطاقاتهم عالمنا، رواد الشباب العربي النسخه الثالثه