في قَلْبِ الصَّحْراءِ العَرَبِيَّةِ، وُلِدَتْ حَضارَةُ المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ تاريخٌ يَمْتَدُّ لِعُصورٍ مِنَ التَّطَوُّرِ وَالتَّقَدُّمِ، وَجُذورٌ عَميقَةٌ تَرْبِطُ الماضي بِالْحاضِرِ تَحْتَ ظِلِّ رُؤْيَةِ 2030، تَتَحَوَّلُ المَمْلَكَةُ إلى مَرْكَزٍ عالَمِيٍّ لِلتَّقَدُّمِ وَالِابْتِكارِ، حَيْثُ تَمْتَدُّ المُدُنُ المُسْتَقْبَلِيَّةُ مِثْلَ نيوم على أَطْرافِ البَحْرِ الأَحْمَرِ، لِتَرْسُمَ مَلامِحَ مُسْتَقْبَلٍ مُسْتَدامٍ وَمُزْدَهِرٍ