أهلاً بكم مستمعينا في بودكاست خفيفة برعاية سونديلز
رسالة إلى مي
كلّ ما كتبتِه لي يا مي في رسالتكِ السّابقة هو كشفٌ عن مشاعركِ الصّادقةِ والنّقيّةِ كمياهِ لُبنان الصّافية واعرفي أنتِ أيضًا أنّكِ محبوبتي، وأنا أيضًا كنتُ أخافُ الحبَّ ولا أجرؤ على ذلك خصوصًا مع وجودِ هذه المسافاتِ الشّاسعةِ بيننا، فأنا مندهشٌ من جرأتِك وأشكرُ اللَّه أنّكِ بدأتِ الخطوةَ الأولى في الإفصاحِ عن مشاعركِ كي أستطيعَ أن أتجرّأ وأُبادلَكِ هذه المشاعر ولكن ليس عندكِ القليلُ من حُبّي بل الكثيرُ الكثيُر ولن تفرّطي بحبّك ولا أنا بل سنحافظُ عليه ما حيينا وأنا مشتاقٌ لكِ كثيرًا ولرائحة لبنان فيكِ.
شكراً لحسن استماعكم دمتم سعداء وإلى لقاءٍ آخر مع معلومةٍ جديدة
سونديلز منصةُ التعليقِ الصوتي