تعليق صوتى خاطرة بعنوان ها قد عدت، عدت لأن الغياب

لامسنى هذا النص عندما فقدت الأمل فى تحقيق حلمى وهو أن أكون معلقة صوتية، ولكن بعد تسجيلى إياه عاد إلى شغفى ومازلت مستمرة فى تقديم المزيد من العينات الصوتية حتى أصل إلى ما أريد