لِأُولَئِكَ الَّذِينَ لَا يَقْبَلُونَ إِلَّا بِالْأَفْضَلِ اَلَّذِينَ لَا تَحْدُّهُمْ حُدُودٌ يَتَحَدُّوْنَ الصِّعَابَ يُنَافِسُونَ أَنفُسَهُمْ فَقَطْ وَيَرَوْنَ خَطَّ اَلنِّهَايَةِ بِدَايَةً جَدِيدَةً لِإِنْجَازٍ آخَرَ لِأُولَئِكَ اَلَّذِينَ نُؤَسِّسُ وَنَبْنِي لِنُلَبِّيَ طُمُوحَاتِهِمْ اَللَّامَحْدُودَة اَلتَّارِيخُ يَكْتُبُهُ الْأَقْوَى وَالْأَعْظَمُ وَالْأَسْرَعُ وَلَا أَحَدَ يَتَذَكَّرُ مَنْ يَأْتِي فِي الْمَرْتَبَةِ الثَّانِيَةِ لِذَا اقْتَرَنَتْ وُعُودُنَا بِالْأَفْعَالِ،، وَإِنْجَازَاتُنَا أَصْبَحَتْ مِعْيَارَنَا لِلنَّجَاحِ فَهَا نَحْنُ الْيَوْمَ نَحْتَفِلُ بِأَسْرَعِ شَبَكَةِ جَوَّالٍ فِي الْعَالَمِ وَمَا هَذِهِ إِلَّا الْبِدَايَةُ