السعادةُ ي شعورُ الإنسانِ بفرحةٍ وراحةٍ داخلةٍ تتخلّلُ كِانَ،ُ فشعرُ بأنَّ كلَّ مشكلةٍ بسطة،ٌ وُمكنُ إجادُ حلٍّ لا، نظرُ إلى الحاةِ بنظرةٍ مختلفة، لسَتْ نظرةً تشاؤمة، بل نظرةَ تفاؤل، وأن ستطعُ الوصولَ إلى أدافِِ مماكانَتْ صعبةً ومستحلة، فتُعْطِ ِ الدَّفعةَ الأمامة، وكأنَّا طاقةٌ داخلةٌ تُحَرِّكُ، ولكنْ ل كلُّ إنسانٍ سعد؟ بالطبعِ لا ولو أنَّ السعادةَ موجودةٌ لَمَا بَحَثَ عنا الإنسان، فكلُّنا بحثُ عنِ السعادةِ نا وناك، وقللٌ منامَن َشعُرُ با