مَرْحَبًا، هذِهِ مُكَالَمَةُ مُتَابَعَةٍ مِنْ مَرْكَزِ الشِّفَاءِ لِلِاطْمِئْنَانِ عَلَى تَعَافِيكَ فِي الْمَنْزِلِ نَرْجُو تَعَاوُنَكُم لِلْإِجَابَةِ عَنْ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ الْقَصِيرَةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِصِحَّتِكُمْ هَلْ كُنْتَ رَاضِيًا عَنْ جَوْدَةِ الرِّعَايَةِ الَّتِي تَلَقَّيْتَهَا أَثْنَاءَ إِقَامَتِكَ فِي الْمُسْتَشْفَى؟ يُرْجَى الضَّغْطُ عَلَى (1) إِذَا كُنْتَ رَاضِيًا، أَوِ الضَّغْطُ عَلَى (2) إِذَا كُنْتَ غَيْرَ رَاضٍ مُمْتَازٌ، يَسْعِدُنَا سَمَاعُ ذلِكَ تَذْكِيرٌ: سَتَتَلَقَّى قَرِيبًا اسْتِبْيَانَ رِضَا الْمَرْضَى، وَنُقَدِّرُ كَثِيرًا إِذَا خَصَّصْتَ لَحْظَةً لِإِكْمَالِهِ يُؤْسِفُنَا سَمَاعُ أَنَّكَ لَمْ تَكُنْ رَاضِيًا عَنْ مُسْتَوَى الرِّعَايَةِ الَّتِي تَلَقَّيْتَهَا شُكْرًا، وَنَتَمَنَّى لَكَ يَوْمًا سَعِيدًا مَعَ السَّلَامَةِ