وُلدنا قبل نصف قرنٍ تقريباً، في وطنٍ عظيم يمنح التقدير لمن يستحق، فكنّا بحجم الثقة والمسؤولية ومع كل خطوة نخطوها نشعر بأن أمامنا الكثير والكثير، لتحقيق ذلك الحلم الكبير،، ونيل مكانة ريادية، باسم المملكة العربية السعودية على مستوى العالم، وبالفعل، تحولت الخطط والأقوال إلى أرقام وأفعال، فعلى مستوى الشركات: وقّعنا شرات اا مع ادق ا، وحققنا ا اوني ات امية