تُواجِهُ الشَرِكاتُ الكَثِيرَ مِنْ التَحَدِّياتِ فِي رِحْلَتِها لِلتَطْوِيرِ وَالنُمُوِّ الحَوْكَمَةُ التَواصُلُ إِدارَةُ الأَفْرادِ وَالتَقارِيرُ الدَوْرِيَّةُ وَغَيْرُها الكَثِيرُ مِن التَحَدِّياتِ الأخرى الَّتِي يَحْتاجُ التَغَلُّبُ عَلَيْها إلى حُلُولٍ مَرِنَةٍ وَفَعّالَةٍ وَغَيْرِ مُكَلَّفَةٍ