في شباط فبراير من عام سبعة وسبعين خرجت واحدة من أغنى نساء شيكاجو من عيادة مايو ودخلت تاريخ الجريمة كان من المفترض أن تصل الأرملة هيلين براك البالغة خمسة وستين عاما إلى فلوريدا الأسبوع التالي لكنها لم تصل أبدا على الرغم من التحقيق الذي دام سنوات عدة كانت الشرطة عاجزة عن معرفة ماذا حدث هيلين براك