الثالث والعشرون من مارس عام ألفين وواحد وعشرين بدأ كيوم عادى من أيام قناه السويس حركة الملاحه تسير على ما يرام المختصون بمراقبة حركة الملاحه يتابعون مرور سفن قافلة الجنوب مرت اثنتا عشر سفينة فى سلام ولكن فى تمام السابعة وأربعين دقيقه أتى أن السلام لم يدم استيقظ العالم على وقع كارثهالسفينة رقم ثلاثة عشر لم تمرانسداد مفاجئ فى الشريان الرئيسى فى قلب تجارة الكوكب المحللون من الصين الى الأمريكيتين يقدرون الخسائر التى سيتكبدها الأقتصاد العالمى بالمليارات خطر داهم يحوم حول بورصات العالم والكل عبر نشرات الأخبار يتأمل صورة علويه لسفينة جانحه مملوكه للشركه اليابانيه واسمها ايفرجيفيناعلنت قناه السويس تعليق حركة الملاحه للسفن القادمه من الشمال الى الجنوب وصولا الى البحيرات المرة وشكلت خلية أزمة وطنيه بقيادة الفريق أسامه ربيع رئيس هيئه قناه السويس ورؤساء كافه القطاعات ف القناه ودفع بفرق الانقاذ والغطاسين لعمل المعايانات الأولى التى نقلت أن حاله ايفرجيفين معقدة وخطيره