ابراهيم.ا

السعودية

قصيدة حديقة الغروب للدكتور غازي القصيبي

خمسٌ وستُونَ في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟