فَهِي هِي وهِي ثمَّ هِي هِي وهي وَهِي مُنىً لِي مِنَ الدُّنيا مِنَ النَّاسِ بالجُمَل أَلا لا أَلَا إِلَّا لآلاءِ لابِثٍ ولا لَا أَلَا إِلا لِآلاءِ مَن رَحَل فكَم كَم وكَم كَم ثمَّ كَم كَم وكَم وَكَم قَطَعتُ الفَيافِي والمَهَامِهَ لَم أَمَل وكافٌ وكَفكافٌ وكَفِّي بِكَفِّهَ وكافٌ كَفُوفُ الوَدقِ مِن كَفِّها انهَمل فَلَو لَو ولَو لَو ثمَّ لَو لَو ولَو ولَو دَنَا دارُ سَلمى كُنتُ أَوَّلَ مَن وَصَل وعَن عَن وعَن عَن ثمَّ عَن عَن وعَن وَعَن أُسَائِلُ عَنها كلَّ مَن سَارَ وارتَحَل