هذا أنا حكاية صوت خُلقت لأكون أثرًا، مؤيد
نا أروي بدايتي مع الصوت، من أول تسجيل بسيط ورا جهاز هاتف مدرسي، إلى لحظة صار فيها الصوت رسالتي الأهم في هالعينة، بسمعك نبرة تمزج بين الإحساس والثقة، وأسلوب يلامس المعنى قبل الحرف وفيها أشاركك قصة حقيقية عن كيف كان الصوت، وحده، يرفع معنويات شعوب وسط الحرب لأنّي مؤمن إن الصوت مو بس نغمة هو أثر، وحكاية، ووجود