في التاسعة من عمرهاستدرج محمد شوتو من قريته إلى مدينة جايبور الهندية تجار البشر كانوا قد وعدوا والديه بأنه سيحصل على وظيفة بأجر جيد، حينها بدأ الكابوس البالغ من العمر الآن 20 عامافقد كان محبوسا لسنوات في مصنع وكان مجبرا على العمل في صناعة مجوهرات مقلدة لمدة تصل إلى 16 ساعة في اليوم مجوهرات تباع في أوروبا إلى أن أطلقت منظمة إغاثة سراحه واليوم يعمل محمد شوتو بتوجيه من هذه المنظمة ويحاول إنقاذ الأطفال من مصير مماثل لما عانى منه