الطالبٌ يسأل والحكيم يجيبُ

أهلاً بكم مستمعينا في بودكاست خفيفة برعاية سونديلز
نقدم لكم اليوم قصة بعنوان   الطالبٌ يسأل والحكيم يجيبُ 

طالبٌ يسأل وأستاذه الحكيم يجيبُ    س: كلُّ بداية شاقة  فكيف أتقوَّى لأواصلَ المسير؟ 
ج:لنْ تسهُلَ عليكَ مَشـقّـةُ البداية إلا إذا عَـرفـتَ شــرَفَ الغاية.    س: بم تنصحُ طلبة العلم  إذا استبد بهم اليأسُ  وضاقت بهم السبل؟ 
ج: أحيلوا أورَاقَ اليأسِ إلى فضيلة الأملِ.    س : كيف تُلخص لنا الصبرَ في جملة  أولها وآخرها الصبر؟ 
ج :الصبرُ هـو فـنُّ إخفـاءِ نفـادِ الصبر.    س: الكرمُ قد يبلغ حدَّ الإسراف  إذ إنه قد يُهلك ثروة الرجل. فما قولك؟ 
ج :مَـنْ يَـبـذُل دَوْمــًا لـن يَـذبُــل يومــًا.    س: لماذا يستذئبُ بعضُ الناس على خلق الله؟ 
ج: إليك الجوابَ وفصلَ الخطاب بإيجازٍ وبلا إسهاب: " لا قطيع، إذنْ لا ذئاب"    س: ما قولك لمن هجرَ الناسَ وأدمنَ العُزلة؟ 
ج: العزلة بغير زاي الزُّهد (عِلة) 
والعزلة بغير عين العِلم (زلة)    س: متى أُغيّرُ مُنكرًا باللسان ومتى أغيّرُ بالسنان؟ 
ج: لا تستخدِم سوطك ما دام يُجدي صوتك. (توقف)
ولا تستخدِم صوتك ما دامَ يُجدي صمتك. 

شكراً لحسن استماعكم وإلى لقاء مع قصة جديدة بإذن الله.
سونديلز منصة التعليق الصوتي