ستحبُّ كثيرًا يَا وَلَدِي
17 نوفمبر 2024 02:21 م
مرحلة المواجهة
مواجهة منتهية
مهلة التنفيذ
60 دقيقة
أهلاً بكم مستمعينا في بودكاست خفيفة برعاية سونديلز
قارئةُ الفنجان
جَلَسَتْ وَالْخَوْفُ بِعَيْنَيْهَا تَتَأَمَّلُ فنجاني الْمَقْلُوب
\قَالَت : يَا وَلَدِي . . لَا تَحْزَنْ فَالْحَبُّ عَلَيْك هُوَ الْمَكْتُوبُ يَا وَلَدِي
قَدْ مَاتَ شهيدًا مَنْ مَاتَ عَلَى دِينِ الْمَحْبُوب
فنجانُك دُنْيَا مرعبةٌ وَحَيَاتُك أسفارٌ وَحُرُوب
ستحبُّ كثيرًا يَا وَلَدِي وَتَمُوت كثيرًا يَا وَلَدِي
وستعشقُ كُلَّ نِسَاءِ الْأَرْض وَتَرْجِعُ كَالْمِلْك الْمَغْلُوب
بحياتِك يَا وَلَدِي امرأةٌ عَيْنَاهَا ، سُبْحَان الْمَعْبُود
فَمُهَا مرسومٌ كالعنقود
ضحكتُها مُوسِيقَى وَوُرُود
لَكِن سَمَاءَك ممطرةٌ وطريقكُ مسدود مسدود
شكراً لحسنِ استماعكم. وإلى لقاءٍ مع قصيدةٍ جديدة
سونديلز منصةُ التعليقِ الصوتي