مرحبا بك في سونديلز منصة التعليق الصوتي وصناعة المحتوى الرقمي
س1: متى بدأ شغفك بالتعليق الصوتي وكيف بدأت أولى خطواتك؟
بدأ شغفي منذُ مطاردتي للأمطار ففي تلك الفترة كنت أطاردُ الأمطار في دولة الإمارات وسلطنة عمان، دعمني الكثير من المطاردين وأصدقائي المقربين ،،التخصص الذي دعمني هو حضور الدورات المكثفة لفن التعليق الصوتي.
س2: كيف تمكنت من صقل مهاراتك بجانب التزاماتك الحياتية الاخرى؟
بِدَايَته كنت أقوم بدمج الأسلوب الإخباري في جميع تعليقاتي الصوتية وكنت أصور الأمطار وأتحدث حينها بالعربية الفصحى وهذا ما ساعد في تطوير مهاراتي... أما بنسبه للالتزامات الحياتية الأخرى فأنا حينها كنت أبحث عن عمل وأتدرب على التعليق الصوتي.
س3: بما إنك تجمع بين مجموعة من وظائف ومهارات الصوت كمعلق صوتي ومذيع ومعد برامج أيهم تفضل؟
التعليق الصوتي وأن أكون مذيعاً واعداً مفيداً للجميع بطرحي المفيد للمواضيع المختلفة... نصيحتي هيا أن ينمون هذه المهارة ويستغلونها بطريقة صحيحة ويعلمون على تطويرها.
س4: مع التطور التقني وانتشار المحتوى الصوتي في صور متعددة بماذا تنصح صناع المحتوى العرب؟
نصيحتي هي: إن تقوا أنفسكم في اللغة العربية بكثرة القراءة وهذا سيمدكم بالقوة الانطلاقية نحو التعليق الصوتي وقوة المحتوى الذي ستقدمونهُ لأفراد المجتمع.
س5: من وجهة نظرك كيف يمكن توظيف المحتوى الصوتي في التعريف بالثقافة المحلية والتراثية؟
يمكن توظيف المحتوى الصوتي بالمقالات والقصص والروايات والحكم العربية والتراثية والثقافية.
س6: كيف للمحتوى الثقافي والتعليمي أن يكون متاح للجميع مثل الكتب الصوتية على سبيل المثال لا الحصر؟
المحتوى الثقافي والتعليمي حالياً متاح بالمجان ولكن بأعداد قليلة ولكن يجب توفير أعداد كبيرة لنشر العديد من المحتويات المفيدة منها توفير محاضرات أو ندوات عن طريق الشبكة العنكبوتية.
س7: ما الذي تطمح لتحقيقه من خلال مسيرتك في المجال الإعلامي؟
ان يصل صوتي للعالم أجمع وليطورن الناس لغة الضاد فهي لغة القرآن في وقت قلة فيه تداولها بين الناس... وما أهدف إليه أن أكون نافعاً غير ضاراً مقدما لكل خير يستفيد منه العالم أجمع.
مرحبا أنا جمال الكعبي يسعدني أن أكون معكم اليوم على منصة سونديلز للتعليق الصوتي لأتلقى استفساراتكم وأسئلتكم أضع بين أيديكم خبرة متواضعة في مجال التعليق الصوتي والإعداد والتقديم الإذاعي، انتظر اسئلتكم في التعليقات على الموضوع.
لكل منا قصة
و لكم تحياتي الحارة
أبو الرِكاب