تم تسجيل هذا النص الأدبي القصير لإظهار إتقان القارئة اللغة العربية الفصحى و توظيفها في قراءة نصوص أدبية مختلفة تم تسجيل النص داخل ستديو منزلي، وتمت معالجة التسجيل و إضافة المؤثرات الصوتية بواسطة القارئة نفسها
أيلول على الأبواب وأنا أتكىء على جُرحي منذ سنين على عتبة النسيان! و بيدي قلبٌ تعلو منه أصوات عذاب كل الذين مروا عليه و ماتوا وهم يبحثون عن وطن يشبهك!! وأنا أناديك ! ليردّ الصدى أن يا حزين قد بحّ صوتك ! أيلول على الأبواب! وها أنا أعود للمرة الألف ولم أنسى غربة_شجر_الجوز