إلى تِلكَ الجِبالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَروي حَكَايَاتِ الصَّبْرِ، وَإلى الأَمْوَاجِ الَّتِي لا تَهْدَأُ، تُسَابِقُ الرِّيَاحَ بِلَا كَلَلٍ هُنَا حَيْثُ تَبدَأُ الحَكَايَاتُ، وَتُكْتَبُ الأَحْلَامُ فَوْقَ الغَيْمِ، دَعْ صَوْتَكَ يُعَبِّرُ، لِيُسْمَعَ العَالَمُ لَحْنَ الإِبْدَاعِ