على عتبات أبواب الجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بالمصنعة ، كنت على موعد مع الحلم ، حلمي الذي طالما انتظرت تحقيقه طوال مدة وجودي على مقاعد المدرسة، الحلم الذي حرصت على ان احققه إكراما لوالدي، الداعمين الاكبر لي في هذا الوجود، هو شي زهيد جدا لا يضاهي جود عطائهم، بسم الله أمضي بيقين متوكلا على الله، فكل ما اسعى اليه سيكون باذنه