صمت بيروت الأخير، المش كافر الوحيد الذي رفض الصمت

بصوت يغمره الحزن أرثي شخصاً مثل زياد الرحباني، فلقد أحسست بالندم لعدم متابعتي له منذ الصغر، نبرة صوتي لوحدها كافيةً لكي تعكس كم المشاعر الموجودة في داخلي، وداعاً زياد

عينات تعليق صوتي مشابهة