في زمنٍ بعيد، حيث كانت الإمبراطوريات تزدهر وتزدهر، كان هناك مملكة عظيمة تُعرف باسم مملكة النور هذه المملكة كانت تجسد القوة والعدالة والحكمة كان الملوك الذين يحكمونها يتمتعون برؤية ثاقبة وشجاعة لا تُضاهى في قلب المملكة، كان هناك قصرٌ بديع يُحاط بالحدائق الغنّاء والأنهار الرقراقة القصر كان يُعرف باسم قصر الشمس، وكان يُعتبر رمزًا للأمل والنور الذي يُنير درب الشعب وفي إحدى الليالي المقمرة، وقف الملك على شرفة قصره، ناظرًا إلى النجوم التي تزين سماء المملكة كان يعلم أن مسؤوليته ليست فقط حماية المملكة، بل أيضًا إلهام شعبه لتحقيق العظمة والتقدم بصوته الجهوري الرنان، خاطب الملك شعبه قائلاً: يا أبناء مملكة النور، إن مستقبلنا مشرق كالشمس، وقوتنا تكمن في وحدتنا وشجاعتنا لنسعَ معًا نحو مجدٍ لا يُضاهى، ولنرسم تاريخًا يُخلد في ذاكرة الأجيال القادمة